وكان قد كتب تليمة عبر صفحته على موقع تويتر: “أعتقد أن الكيان الصهيوني لم يعد بحاجة لمتحدث باسمه سواء أفيخاي أدرعي أم غيره، وذلك لوجود مدافع ومتحدث عنهم مهم وهو وسيم يوسف، أعتقد رسالته وصلتهم، وجاري التفكير في اعتماده سواء بأجر أو عمولة، أو متطوعا، لينضم لباقي الصهاينة العرب”.
ورد أدرعي على الداعية المصري قائلا: “كما قال معالي الشيخ وسيم يوسف- انقلبت الموازيين حتى رفع دعاة التخريب صوتهم البغيض أمثال هذا “المفكر”. -فمن يريد السلام أصبح (متخاذل) ومن يرد (الدمار) أصبح شجاع”، على حد تعبيره.
وأضاف الناطق باسم الجيش الإسرائيلي قائلا: “ومن يريد الوسطية (منافق) ومن يريد التشدد (ثابت) نسأل الله سبحانه الثبات على الحق. اللهم أمين”، حسب قوله.
وكان قد نشر وسيم يوسف تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر، الجمعة، قال فيها: “من أشراط الساعة انقلاب الموازيين •من يريد السلام (متخاذل) ومن يرد (الدمار) شجاع •من يريد الأمان وطنه (عميل) ومن يريد (الفتنة) مناضل •من يريد التعايش مع الأديان (مرتد) ومن يريد الطائفية (مجاهد) •من يريد الوسطية (منافق) ومن يريد التشدد (ثابت) نسأل الله سبحانه الثبات على الحق”، على حد قوله.