قال كريستيان استروسي، عمدة مدينة نيس الفرنسية، إن من بين ضحايا هجوم الطعن الذي استهدف كنيسة نوتردام، كانت امرأة قُطع رأسها داخل الكنيسة.
جاء ذلك في تصريح أدلى به عمدة نيس لقناة BFMTV حيث قال: “يبدو مما ظهر في التحقيقات الأولية للشرطة أن امرأة كانت داخل الكنيسة قطع رأسها، أما بالنسبة لباقي الضحايا فلا يمكننا الإدلاء بأي شيء في الوقت الحالي”.
وفي تصريح منفصل قال عمدة نيس إن منفذ الهجوم استمر بالهتاف “الله أكبر” خلال تلقيه العناية الطبية بعد إطلاق النار عليه وقبل اعتقاله من قبل قوات الأمن.
وكان وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان قد أعلنت أنه يرأس اجتماعا للأزمة في الوزارة عقب الهجوم.