تضع مؤسسة هاري وميغان الخيرية غير الربحية ثقلها في دعم القضايا الرئيسية التي أثاراها في المقابلة الشهيرة مع الإعلامية الأمريكية، أوبرا وينفري، إذ تقدم المؤسسة الدعم لمنظمات تُعنى بمكافحة العنصرية والاهمام بالصحة النفسية والإعلام.
وقال المتحدث باسم المؤسسة : “المؤسسة غير الربحية التي أسسها كل من دوق ودوقة ساسكس ملتزمة بدعم مؤسسات ناشطة عدة تُعنى بالقضايا لأكثر تداولا حول العالم”.
وسيشمل الدعم المقدم المنظمات المعنية بمكافحة العنصرية والاهتمام بالصحة النفسية والإعلام وهي القضايا التي طُرحت بشكل موسع في المقابلة.
وتحدثت ميغان ماركل عن معاناتها خلال الفترة التي قضتها في قصر بكنغهام من الأحاديث العنصرية حول لون بشرة مولودها من هاري، مشيرة إلى أنها فكرت بإنهاء حياتها.
ونفى الأمير ويليام الاتهامات الموجهة للعائلة الملكية في هذا الصدد مؤكدا أن العنصرية لم تضرب العائلة المالكة في بريطانيا.