ومن بين أكثر القطاعات المستهدفة في عمليات الاختراق، القطاع الصحي والمالي وقطاع النفط. ولا شك بأن المؤسسات المالية تعد من بين الأكثر استهدافاً فيما يتعلق بالاختراقات، نظراً لما يمكن للمخترقين التوصل إليه من معلومات عبرها.
ويشير تقرير جديد أصدره صندوق النقد العربي إلى أن هجمات التصيد والهندسة الاجتماعية في القطاع المالي تعد من بين أكثر الهجمات الإلكترونية شيوعاً. وغالباً ما تتم عمليات الاختراق أو الهجمات الإلكترونية عبر اكتشاف المخترقين ثغرات في أنظمة المؤسسات، أو عبر الرسائل الإلكترونية المخادعة التي قد تصل أشخاص يعملون في المؤسسة.
وتتعرّفوا في الإنفوغرافيك أعلاه إلى هجمات الأمن السيبراني الأكثر تهديداً للقطاعات المالية في الدول العربية: