عادت المجموعة الأولى من الرهائن الذين أفرجت عنهم ح-م-اس بموجب الاتفاق إلى إسرائيل، الجمعة، منهية بذلك المرحلة الأولى من الترتيبات التي تم التفاوض عليها بين الأطراف المتحاربة بمساعدة الوساطة الأجنبية، وفيما يلي نبذة سريعة عن الـ13 إسرائيليا المفرج عنهم ضمن المجموعة:
– يافا أدار، 85 عاما: هي مؤسسة كيبوتس نير عوز، وهي أكبر شخص يتم احتجازه كرهينة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وقد انتشر لها مقطع فيديو أثناء نقلها إلى غ-ز ة على عربة غولف يقودها مسلحون من ح-م-اس بعد وقت قصير من اختطافها، بحسب ما ذكرت منظمة الرهائن والمفقودين.
– مرغليت موسى، 77 عاما: أم لثلاثة أطفال وجدة لعشرة أطفال هي معلمة متقاعدة لمادة الأحياء.
– هانا كاتسير، 76 عاما: عضوة في كيبوتس نير عوز، أم لثلاثة أطفال وجدة لستة أطفال، وقال المتحدث باسم نير عوز إن ابنها إلعاد (47 عاما) اختطف أيضا ولا يزال في غ-ز ة.
– أدينا موشيه، 72 عاما: معلمة متقاعدة ومقيمة في نير عوز هي أم لأربعة أطفال وجدة لـ 12 طفلا. قُتل زوجها ديفيد (سعيد) موشيه في منزلهما في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
– روث موندر، 78 عاما: اختطفت من نير عوز مع زوجها وابنتها كيرين وحفيدها الوحيد أوهاد، وقال المتحدث باسم نير عوز إن ابنها، روعي، قُتل في 7 أكتوبر. ولا يزال زوجها البالغ من العمر 78 عاماً موجوداً في غ-ز ة، وهي مصففة شعر وخياطة متقاعدة.
– كيرين موندر، 54 عاما: مدرسة للتربية البدنية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ولدت ونشأت في نير أوز، وتم اختطافها مع ابنها الوحيد، أوهاد، ووالديها، روث وأبراهام، حسبما قال المتحدث باسم الكيبوتس.
– أوهاد موندر، 9 أعوام: قال المتحدث باسم الكيبوتس باسم نير أوز إن موندر “جاء إلى نير أوز لزيارة عائلته” عندما تم اختطافه مع أفراد من العائلة.
– دانييل ألوني، 45 عامًا، وإميليا ألوني، 5 سنوات: كانت دانييل ألوني من بين ثلاث نساء ظهرن في شريط فيديو للرهائن نشرته ح-م-اس أواخر الشهر الماضي. جاءت إلى نير عوز لزيارة عائلتها وتم اختطافها مع ابنتها إميليا. وقال المتحدث باسم نير أوز إن شقيقتها شارون ألوني كونيو وأفراد آخرين من العائلة اختطفوا وما زالوا في غ-ز ة.
– دورون كاتس آشر 34 عاما، راز آشر 4 أعوام، أفيف آشر عامان: زارت دورون نير عوز مع عائلتها وتم اختطافها مع ابنتيها أبيب وراز، بالإضافة إلى أفراد آخرين من العائلة، بما في ذلك إفرات كاتس.
– تشانا بيري، 79 عاما: بيري عاشت في كيبوتس نيريم، هاجرت إلى إسرائيل من جنوب أفريقيا في الستينيات. تعمل في محل بقالة وهي أم لثلاثة أطفال، قُتل أحدهم في 7 أكتوبر واختطف الآخر.
